الاعلامي حسين مرتضى .. كيان الاحتلال فشل في تنفيذ مشروع الناتو بالمنطقة والإدارة الأمريكية سياستها ثابتة في دعم الكيان الصهيوني

1 minute مدة القراءة
708 مشاهدة

مع تسارع الأحداث على الساحة الدولية والإقليمية قدم الاعلامي حسين مرتضى مدير مركز سونار الاعلامي شرحاً حول آخر المستجدات السياسية والميدانية عبر قناة i news العراقية وفيما يلي أبرز النقاط ..

  • العامل الرئيسي لفشل العدوان الصهيوني على لبنان يأتي بسبب العناوين التي وضعها نتنياهو والتي فشل بتحقيقها.
  • كيان الاحتلال فشل في المعركة البرية رغم مراهنة حكومة العدو على تأثر حزب الله بسبب الاستهدافات المكثفة.
  • كيان الاحتلال اعتقد بأنه دمر ٨٠% من المنظومة الصاروخية للمقاومة لكن المستوطنون تاكدوا بأن حكومتهم فشلت بإعادتهم لشمال فلسطين المحتلة كما أن المقاومة ماتزال تستخدم المنظومة الصاروخية ومازال لديها الكثير من المفاجآت.
  • الذي فاجئ كيان الاحتلال بأن رغم إجراء العدو لمناورات في ٢٠١٧ و ٢٠٢٠ في قبرص كونها ذات طبيعة جغرافية مشابهة لجنوب لبنان لم يتمكنوا من تطبيق هذه التدريبات بالعديد من العوامل أولها اعتماد المقاومة على الالتحام من النقطة صفر لإخراج سلاح الطيران المعادي من معادلة المواجهة إضافة لإستخدام المقاومة شبكة من الأنفاق واعتماد القتال المنفرد بمجموعة من المجاهدين.
  • كيان الاحتلال يحاول تعويض خسائره عبر تكثيف عمليات القصف الممنهج للتأثير على بيئة المقاومة وهذا جزء من الحرب النفسية.
  • البعض في لبنان يعول على ترامب بأنه سيقوم بإنهاء الحروب ووقف إطلاق النار كمرحلة لكن السياسة شيء وواقع الميدان شيء آخر وانجازات المقاومة في الميدان هي ورقة القوة في التفاوض.
  • خلال مدة شهر سيقوم كيان الاحتلال بتكثيف عدوانه لتحقيق أي تقدم وما يقوم به نتنياهو هو مشروع امريكي و غربي ينفذه كيان الاحتلال عبر بوابة لبنان وهذا المشروع فشل والحكومة العميقة في واشنطن تخشى على مصالحها في غرب آسيا والإدارة الأمريكية تخشى على أمن كيان الاحتلال.
  • من يتناغم مع السياسة الأمريكية باتوا متواجدين في كل مكان وهم أدوات للإدارة الأمريكية.
  • الإدارة الأمريكية تقدم كل أشكال الدعم العسكري واللوجستي عبر جسور إمداد جوية إضاقة لتزويد عدد من الدول العربية لكيان الاحتلال بالمواد الغذائية.
  • الجمهورية الاسلامية الايرانية ستنفذ عملية الوعد الصادق ٣ وهي تعلم بأن كيان الاحتلال سيعتدي مجدداً والقيادة الإيرانية هي من ستحكم بطبيعة العدوان عبر قوة الرد التي ستستخدمها والجمهورية الإسلامية الإيرانية لن تسمح لكيان الاحتلال بفرض معادلات مفتوحة.