نتنياهو يواجه أزمة داخلية والوفد الصهيوني يعود إلى الدوحة لتمديد اتفاق التهدئة في غزة

0 minutes مدة القراءة
44 مشاهدة

يعود الوفد الصهيوني المفاوض إلى الدوحة في محاولة لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط أجواء مشحونة بالتصعيد الإعلامي والسياسي، حيث كثّفت إسرائيل والولايات المتحدة من نبرة التهديد بالعودة إلى الحرب و”فتح أبواب الجحيم” ضد الفلسطينيين، في مسعى واضح للضغط على المقاومة.في الأسابيع الأخيرة، لجأت إسرائيل إلى سلسلة من الإجراءات القاسية، شملت تشديد الحصار على غزة وقطع المساعدات الإنسانية والكهرباء والمياه، كوسيلة ضغط إضافية لدفع حركة حماس إلى تقديم تنازلات في المفاوضات. لكن على الرغم من هذه الإجراءات، عاد الطرف الصهيوني إلى طاولة المفاوضات، في خطوة تعكس حاجته إلى تمديد التهدئة، خاصة مع الضغوط الداخلية والدولية التي يتعرض لها.