الاعلامي حسين مرتضى .. المقاومة تشكل ورقة قوة سياسية ونحن أمام مرحلة فاصلة

0 minutes مدة القراءة
167 مشاهدة

على وقع التفاوض السياسي والتصعيد الميداني تحدث الاعلامي حسين مرتضى مدير مركز سونار الاعلامي عبر قناة الاتجاه حول آخر المستجدات السياسية والميدانية وفيما يلي أبرز النقاط ..

  • الشيخ نعيم قاسم شدد على دور المقاومة في الميدان وترك الباب مفتوحاً أمام المفاوضات.
  • الميدان هو الذي سيحدد المسار بالنسبة للمفاوضات السياسية والاعتماد سيكون على نتائج الميدان
  • هناك نقطة جوهرية بأنه لا أحد يثق بالامريكي لا الجانب اللبناني ولا حتى الجانب العراقي.
  • نحن أمام ساعات مفصلية اما ان يكون هناك توسيع للمواجهات من قبل المقاومة والرد على العدوان او ان يتم الضغط على نتتياهو للموافق على الورقة الامريكية.
  • كلام الشيخ نعيم قاسم كان واضحاً أن الأمريكي مخطئ في حال تم الاعتماد على المجازر الصهيونية واطلاق الصواربخ وتكثيف الغارات وبالتالي لا يمكن الضغط على المقاومة عبر الميدان.
  • المقاومة سترد على عدوان كيان الاحتلال والعمليات ستبقى مستمرة بشكل تصاعدي وفق المعطيات الميدانية.
  • هناك علامات استفهام طرحتها المقاومة ووافقت عليها الحكومة اللبنانية والرئيس نبيه بري كان واضحاً في رده على الورقة الأمريكية.
  • صحيح أن كيان الاحتلال الاسرائيلي يقصف ويدمر لكن المقاومة أيضاً لن تقف مكتوفة الأيدي وسترد على العدوان عبر عمليات تطال عمق كيان الاحتلال.
  • الامريكي يحاول أن يفصل المقاومة في لبنان والعراق عن العملية السياسية علما أن المقاومة لديها تمثيل في البرلمان وهي جزء من النسيج الاجتماعي والشعبي.
  • المقاومة عند مواجهة الاحتلال تعطي ورقة قوة سياسية للحكومات وهذا كان ظاهراً في لبنان والعراق.
  • الحديث في البرلمان العراقي حول خروج القوات الامريكية جاء بناء على موقف المقاومة الفاعل.
  • الذي فرض على الامريكي الضغط على كيان الاحتلال بإعطاء حق لبنان بحقول النفط والغاز في البحر المتوسط جاء بسبب قوة المقاومة.
  • المقاومة وجدت بسبب وجود احتلال ولم يكن هناك احتلال فالمقاومة تنخرط اكثر في العمل السياسي.
  • الهدف الامريكي وهدف كيان الاحتلال الاستراتيجي هو فصل وحدة الساحات وهذا الأمر فشل بشكل واضح ومازال هناك وحدة في ساحات المواجهة.
  • سورية جزء من محور المقاومة ولها دور في فاعل ومهم في المواجهات ومازال هناك مقاومون من العراق ولبنان في سورية وهم يشكلون قوة لمنع كيان الاحتلال من فتح جبهة جديدة في سورية.
  • سورية تعتبر خط إمداد ودعم لوجستي للمقاومة في لبنان كما شكلت امتداد جغرافي أيضاُ في موضوع النازحين من لبنان الذين توجهوا إلى سورية ثم توجه جزء منهم إلى العراق.